العربیة

أصدرت دار نشر ألمانية موسوعة جديدة تتضمن شرحاً للمفاهيم الأساسية فى المسيحية والإسلام، لتشجيع التفاهم بين المسلمين والمسيحيين.

تم في مدينة “أتلنتا” بولاية “جورجيا” الأميركية إطلاق حملة جديدة من قبل مجموعة “لماذا الإسلام؟”، وذلك في إطار لوحات إعلانية تحت عنوان “إبحث عن النبي المسيح(ع) في القرآن»، وبهدف التعريف بالإسلام.

أكد الباحث الفرنسي ورئيس جمعية المسلمين الجدد في فرنسا على فاعلية خطاب الساسة، والعلماء، والمفكرين المسلمين في اوروبا لتقليل هجمات الجماعات المعادية للاسلام مبيناً أن الفن خاصة السينما كأداة لمكافحة الإسلاموفوبيا هي الطريقة الوحيدة التي تكون لها الشمولية وتشمل جميع شرائح المجتمع.

نافذة نطل من خلالها على حياة افراد عرفوا الحق فانحازوا اليه فبصرهم الله دينه فكانوا من المستبصرين في الدنيا ومن الفائزين في الاخرى نطلع على حياتهم فنستكشف اسرار تحولهم

الوهابية فرقة منسوبة إلى محمد عبدالوهاب، وابتداء ظهور محمد هذا كان سنة 1143، وإنما اشتهر أمره بعد الخمسين، فأظهر عقيدته الزائغة في نجد، وساعده على إظهارها محمد بن سعود أمير الدرعية، بلاد مسيلمة الكذاب، مجبراً أهلها على متابعة ابن عبدالوهاب هذا فتابعوه! ومازال ينخدع له في هذا الامر حي بعد …

مجموعة من النقولات التاريخية تهدف إلى رفع حالة الاستغراب التي تنشأ من الادعاءات الكاذبة. مثل دعوى (احمد اسماعيل كويطع وغيرها) إذ يرصد وعبر التاريخ أسماء من ادّعوا الإلوهية أو النبوة أو الإمامة أو البابية والنيابة أو غيرها

للزمن والوقت مدخلية في إنشاء وطرح العديد من الأسئلة والشبهات داخل القضية المهدوية ومن قبل المؤالف والمخالف على حد سواء. والمتتبع للروايات والأحداث المهدوية الواردة, يجد هناك بعض الإشارات والوقائع التي تخرق قوانين الزمن المتعارفة والمألوفة وتخرج عن نطاق العادة. وهذا الخرق ينقسم الناس فيه إلى صنفين:

قال نعوم تشومسکی أنه لم یمض یوم خلال الستین سنة الماضیة لم تعذب فیه أمریکا إیران وقد بدأ هذا الأمر مع الإنقلاب العسکری عام 1953 وسقوط الحکومة البرلمانیة الإیرانیة.

اقتحم مئات المستوطنين مقام يوسف(ع) قرب مخيم “بلاطة” شرق نابلس فجر أمس الثلاثاء، وأدوا طقوساً دينيةً وسط مواجهات اندلعت في المكان.

دعت الناشطة الإسلاموية المغربية نجاة حمص تنظيم القاعدة إلى الجهاد في إيران و العراق ضد المسلمين الشيعة في مقال نشرته تحت عنوان: ” يا تنظيم القاعدة..الجهاد هناك وليس هنا”.