العربیة

زعم المالكي :”ما خسرنا أكثر مما خسرنا بالوهابية أغرت الناس بعضهم ببعض الأسرة بعضها ببعض اغرت الناس بالدولة والدولة بالناس حاستنا حوسة لن نخرج منها أبداً كانت قلوبنا بيضاء نقية لا نعرف وهابية ولا غيرها ثم تسلل السم الوهابي عبر مناهج التعليم وشككنا في نفوسنا وأغرى بيننا العداوة والبغضاء كإبليس″.

ستعقد الأول من شهر یونیو المقبل، الندوة الاولى المتخصصة تحت عنوان “القصص الفکریة والإسلامیة للأطفال” برعایة مؤسسة “صدرا” للحکمة الإسلامیة بالعاصمة الایرانیة طهران.

أفاد مصدر في الشرطة العراقية، الیوم الثلاثاء، بأن حصيلة التفجير الانتحاري قرب حسينية وسط بغداد، بلغت 13 قتيلاً و 25 جريحاً.

توافد مئات الآلاف من الزائرين من المدن العراقية والدول الاسلامية الى مدينة النجف الاشرف للاحتفال بالمبعث النبوي الشريف عند مرقد الامام علي عليه السلام.

الیهود عندما شاهدوا انفسهم بانهم محرومون من القیام بعمل خاص وقطاع خاص توجهوا الی مهنة خاصة شعروا بأن بإمکانهم من خلال التعاون مع زملائهم والمساعي الجماعیة ان یتطوروا ویتقدموا. الیهود منذ فترة امتزجت اخلاقهم وطبیعتهم ومواهبهم مع السمسرة والوساطة وانهم یفتخرون بهذه القدرات.

طلب أطفال من بابا الفاتيكان فرنسيس الأول التدخل لإنهاء معاناة الأسرى المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ أكثر من شهر، وكذلك إنهاء معاناة اللاجئين في مخيم اليرموك في سوريا.

اعتبر سماحته هذا التيار أخطر من الكيان الصهيوني بأضعاف المرات معللا بأن الأمة تتعامل مع الصهيونية على أنها “غدة سرطانية” وجسم غريب لا بد وأن يقتلع، ولكن التيار الإرهابي المتطرف هو “عضو فاسد من داخل هذا الجسد” بحسب وصفه.

أشار إلى أنه “لا حق لهم في هذا الأمر، فيجوز لنا الذهاب بالقرآن لأي مكان حتى لو كان لغير المسلمين، فما بالنا بمن يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله، وكوننا مختلفين في الفكر أو المذهب فهو أمر آخر، إلا إذا وصل الأمر إلى عداء او الاضرار بالوفد ، …

أكدت أمانة العتبة الكاظمية في العراق، اليوم الأحد، أن أكثر من ثمانية ملايين زائراً شاركوا بأداء مراسيم زيارة الأمام موسى الكاظم (عليه السلام) بمناسبة ذكرى استشهاده عليه السلام، فيما لفتت إلى مساهمة 43 وسيلة إعلام محلية وعالمية في تغطيتها.

یتوافد ملایین الزوار على مدینة الکاظمیة المقدسة فی العاصمة العراقیة بغداد لإحیاء ذکرى استشهاد الامام موسى بن جعفر الکاظم علیه السلام.