عدد الشهداء يرتفع الى 1759 وإصابة 9200 في اليوم 28 للعدوان الاسرائيلي

ارتفعت حصيلة الشهداء جراء العدوان “الإسرائيلي” المتواصل على قطاع غزة لليوم الـ 28 على التوالي، إلى (1759) شهيداً من أطفال ونساء وكبار سن، وإصابة (9200) مواطنا آخرين بجراح مختلفة

 

حيث استشهد في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأحد، 47 مواطناً وأصيب العشرات في سلسلة غارات على قطاع غزة.

وذكرت المصادر الطبية، أن 10 مواطنين أستشهدوا جراء قصف صهيوني أستهدف مدرسة الف التي تحوي مئات النازحين في رفح جنوب قطاع غزة.

وقصفت المدفعية الاسرائيلية بالقنابل الثقيلة، منزل عائلة الغول في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 10، بينهم أطفال، بالإضافة إلى عشرات الإصابات.

كما شن الطيران الحربي الاسرائيلي سلسلة غارات، استهدفت منزل عائلة أبو القمصان بجباليا شمال قطاع غزة، حيث استشهد 5 من أفراد العائلة وأصيب 7 آخرين بجروح متفاوتة.

كما تم استهداف منزل عائلة أبو النجا في دير البلح وسط القطاع، فأصيب 5 من أفرادها، كما تم استهداف منزل عائلة أبو دلال بالنصيرات وسقط قطاع غزة، أسفر عن هدم المنزل وتضرر المنازل المجاورة، دون وقوع إصابات، وكذلك استهداف منزل عائلة ابوجزر برفح جنوب القطاع، حيث استشهد 4 شهداء وأصيب 10 آخرين.

وطال القصف الاسرائيلي منزل عائلة الشاعر برفح، حيث سقط شهيدين، وأصيب 9 آخرين، فيما استهدف منزل القططي برفح، ونقل 6 إصابات، كما تم قصف المناطق الحدودية وتحديدا مناطق الأنفاق ببين غزة ومصر.

واستهدف كذلك منزل آخر لعائلة أبو جزر غرب رفح، ونقلت 3 إصابات ووجود عدد اخر تحت الانقاض، كما اسفر استهدف الطيران تجمع للمواطنين أسفر عن سقوط شهيد وجرحى شمال قطاع غزة، في الوقت الذي قصفت فيه قوات الاحتلال مسجد شهداء الزيتون بحي الزيتون شرق غزة، وسوته بالأرض.

كما واستشهد ثلاثة مواطنين وأصيب آخرين في قصف صهيوني أستهدف منزل يعود لعائلة الشرافي في محيط بلدية جباليا شمال قطاع غزة.

واستشهد 3 مواطنين وأصيب آخرين، في قصف صهيوني أستهدف مجموعة من المواطنين النازحين في حي الجنينة في رفح جنوب قطاع غزة.

وأكدت المصادر الطبية أن الشهداء هم الشهيد محمود خضر قشطة، وسليمان نصر ابو جبارة، وإبراهيم أنور الشاعر.

شاهد أيضاً

بن غفير: زعيم الإرهاب قائدا للأمن!

بن غفير: زعيم الإرهاب قائدا للأمن!

الاخبار – القدس العربي: قام جندي إسرائيلي بتهديد نشطاء فلسطينيين وإسرائيليين كانوا يتضامنون مع أهالي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *