إن عمدة الأدلة الصهیونیة على امتلاك الیهود لما بین النیل والفرات هو ما جاء فى أسفار «العهد القدیم» من وعد الله لإبراهیم – علیه السلام – وذریته بملكیة هذه الأرض ملكا أبدیًا.. وفى الحوار مع الذین یؤمنون بنصوص العهد القدیم- من الیهود والنصارى- ویجب أن لا نتجاهل هذه النصوص وإنما …
أكمل القراءة »