من المنطق, وضرورات العقل _ تماماً _ أن تحدث هذه الغيبة المشار إليها في زمن ما؛ لتكون القضية المنطقية متحققة, وتسمى قضية صادقة, يتطابق فيها نسبة المحمول للموضوع, مع الواقع الخارجي, فعند ذلك, تكتسب القضية صفة القطع, واليقين المعرفي, لمن لم يصدّق بقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم, أو …
أكمل القراءة »