العربیة

اسماعیل شفيعي سروستاني إن نهاية قضية الإمام الحسين، عليه السلام، هي بداية لحضور بارع ورائع للسيدة الوحيدة التي يبدو أن مجمل مشهد عاشوراء كان قد حدث لكي تضطلع بدور، وإن النموذج الأزلي والمثال الأبدي الذي صنع في ظهر عاشوراء، كان سيبقى ناقصا من دون زينب، عليها السلام. وحقا أن قصة …

بضعة أشهر قبل أن أستقيل من وكالة المخابرات المركزية، كنت أتساءل إن كان هناك أي شيء ليس للبيع في واشنطن. وعلى الرغم من أنني كنت دائما في الخارج، لكن لاحظت أن بندر وطائرات البوينغ، ومجموعات كارليل وايكسون يشغلان واشنطن. فشهدت على فضيحة تمويل الحملات الانتخابية، ولاحظت كيف كانت الاصوات تشترى …

حذرت “الهیئة الإسلامیة المسیحیة لنصرة القدس والمقدسات” من خطورة مشروع بناء مدرسة یهودیة ضخمة فی حی “الشیخ جراح” بالبلدة القدیمة من القدس المحتلة، مشیرة إلى أن المشاریع التهویدیة والحدائق التلمودیة باتت تملأ کافة مناحی ومعالم المدینة المقدسة.

عبَّر القيادي الشيعي السيد الطاهر الهاشمي، عضو المجمع العالمي لآل البيت، في تصريح خاص لـ”البوابة نيوز”، عن قلقه مما يحدث للشيعة، قائلًا إننا نحترم القانون، وإن ما يجري الآن يؤكد أن هناك تمويلا بالمليارات من أجل دعم الهجوم على الشيعة، متسائلًا لماذا تسكت الدولة على تهديدات السلفيين؟

وقال السفير التركي في العراق فاروق قايماقجي خلال زيارته متحف الامام الحسين عليه السلام الخميس ان السفارة التركية تسعى جادة من اجل تسهيل نقل صندوق فاطمة الزهراء عليها السلام بنسخته الاصلية الموجود حالياً في متحف طوب قابي باسطنبول.

وذكرت المنظمة ان الرفض تم بناء على أسباب طبية مفادها أن دماء المواطنين القادمين من دول جنوب غرب أوروبا تحمل أجسام مضادة لفيروس (بى) الكبدى.

وقد اعتبر مسئول قسم الحريات الدينية الشيخ ميثم السلمان الاعتداء على جامع الإمام الصادق بالدراز دلالةً واضحةً على تفشي الكراهية الطائفية في الأجهزة الرسمية ؛ مطالباً المجتمع الدولي بالمساهمة الفعلية في وضع حدٍ للاعتداءات المنهجة والمتكررة على المساجد المسجلة في الأوقاف الجعفرية.

كنت أتمنى أن أكون في السعودية نهار 29 نوفمبر 1995، ففي هذا اليوم أصيب الملك فهد بجلطة دماغية شبه قاتلة، ولكن كان لا يزال على قيد الحياة”سريريا”، وبذلك فإن ولي العهد الأمير عبد الله لا يمكنه تسلم العرش.

نقلت تقارير صحفية الخميس أن الشرطة الإسرائيلية مسدسا أهداه صدام حسين إلى شخص مجهول، وذلك في قرية كفر قاسم بفلسطین المحتلة.