طالب الأهالي في حلب وخصوصا في أحيائها الشرقية بخروج المجموعات المسلحة ودخول الجيش السوري إليها .
موعود: تتصاعد التظاهرات في حلب وخصوصاً أحيائها الشرقية، للمطالبة بخروج المجموعات المسلحة ودخول الجيش السوري إليها، وذلك مع استمرار سياسة التجويع والاحتكار وحملات الاعتقال العشوائية والحصار.
ليس جديداً أن تخرج تظاهرات في حلب وأريافها ضد المجموعات المسلحة، المطالبة بخروج “الجيش الحر” ودخول الجيش السوري الوطني، تبدو بديهية في المدينة التي لم تذهب أصلا إلى السلاح، بل جاء إليها من ريفها، الذي مولته تركيا القريبة وقطر والسعودية.
اتسعت التظاهرات بما تيسر من محتجين، وزادت الهوة مع الجماعات المسلحة، بعد أن رفدها الأجانب من شيشانيين وسعوديين وتونسيين بما تحتاجه لتجديد عديدها .