نرجو منكم الانتباه من ان احداث هذا الضال المضل الصرخي قد لا تقل عن احداث الموصل و ربما الحلقة الاخرى في استراتيجية تدمير او تقسيم العراق اذ ان العراق قد خرج من صدمة الموصل عن طريق فهم المؤامرة و ابعادها و فتوى المرجعية الرشيدة و الحصول على طائرات السوخوي و لكن يبدو ان هناك مرحلة اخرى للمؤامرة هدفها احباط الحركة الروحية التي سببتها فتوى السيد السيستاني و هذه المرحلة يبدو فيها المتآمرون دواعش شيعة …
نرجو منكم الانتباه من ان احداث هذا الضال المضل الصرخي قد لا تقل عن احداث الموصل و ربما الحلقة الاخرى في استراتيجية تدمير او تقسيم العراق اذ ان العراق قد خرج من صدمة الموصل عن طريق فهم المؤامرة و ابعادها و فتوى المرجعية الرشيدة و الحصول على طائرات السوخوي و لكن يبدو ان هناك مرحلة اخرى للمؤامرة هدفها احباط الحركة الروحية التي سببتها فتوى السيد السيستاني و هذه المرحلة يبدو فيها المتآمرون دواعش شيعة امثال المدعو محمود الصرخي الذي تبنته سابقا مخابرات صدام و يحصل الان على دعم مالي من بعض دول الخليج و قد اضل خلق كبير ربما عن طريق المال لذلك يتوجب اليقظة من الدواعش الشيعة و التحري عن ارتباطات هذا العميل الذي ثار في وقت حرج في العراق لذا ارجو الحيطة و الحذر اكثر من حلقات المؤامرة القادمة…
وقانا الله و اياكم شر الاعداء و بالمناسبة ان خارطة داعش التي عرضت قبل فترة هي نفسها خارطة اسرائيل الكبرى و لما تصدى الناس المثقفين للموضوع اخفوا الخارطة و اعلنوا الخلافة حتى لا يتبين اللاعبون الاساسيون و هم من المؤكد اسرائيل و لو رأيت ما تقوم به داعش من تدمير الاضرحة و الاماكن المقدسة و التاريخية و التراثية هي قطعا توضيب الارض لإسرائيل و تقديمها ارض مجردة بلا تاريخ و لا تراث و لا مقدسات و هذا ما قامت به اسرائيل فعلا في فلسطين و لو تتبعت اليوم اخبار داعش فهم يقومون بتفريق الازواج اذا كانوا من مذهبين مختلفين و هو ما يخدم نظرية التقسيم