قيادي في المقاومة الفلسطينية للوفاق: لاوقف لاطلاق النار حتى تتم الموافقة على شروط المقاومة

* الجهاد الاسلامي: سلاح المقاومة ايراني من الطلقة الى الصاروخ

* المقاومة لديها مفاجآت كبيرة ومخزون استراتيجي عالي وقوة ردعها تضرب العدو بقوة وبمساندة ايران
قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة: إن سلاح المقاومة الفلسطينية في غزة ومن بينها حماس هو ايراني من الطلقة الى الصاروخ.
ورأى النخالة إن الصهاينة يريدون التهدئة حتى لا يواجهوا خيار اجتياح غزة لأنهم ليس لديهم استعداد لدفع فاتورة هذا الاجتياح والاستمرار في هذه الحرب، مضيفاً: نحن مدركون تماماً أن لديهم قدرة عسكرية عالية لاجتياح غزة، فليجتاحوا ويجرّبوا، وأضاف: نحن من جانبنا لا نخاف، وشباب المقاومة لديهم جاهزية أكبر بكثير من ذي قبل.
واعتبر أن اجتياح غزة هو تهديد للصهاينة، وأنه رغم العدوان الحالي على غزة إلا أن الكيان الصهيوني لم يتمكن من تحقيق أهدافه. وقال: المقاومة هي التي حققت الصيد الثمين، وصلنا إلى بطن (إسرائيل)، ورئيس الوزراء (الإسرائيلي) وقيادات الدفاع لجأوا إلى المخابئ. وعن موقف حركة الجهاد من التهدئة، أجاب بأن: مصر استدعتنا وحركة حماس من أجل التوصل