قال “العمر” فی البداية: يجب أن نعلم حقيقة وهي ان الرافضة-بتعبیره-لن يتم استئصالهم الا على يد حكومة اسلامية جهادية أما كيف يتم استئصالهم فالرافضة بعد قيام الدولة الاسلامية باذن الله تعالى امامهم خياران اما الاسلام أوالذبح
إنتشرت على مواقع التواصل الإجتماعي والمدونات الجهادية التكفيرية فتوى خطيرة أطلقها الداعية السعودي ناصر العمر وهذا نصها:
“كما تعلمون بأن خطر الرافضة -بتعبیره-على الإسلام والمسلمين أشد من خطر اليهود والنصارى فكيف نستأصل خطر الرافضة -بتعبیره-من الوجود لإنقاذ أمة الإسلام؟
الجواب:
في البداية يجب أن نعلم حقيقة وهي ان الرافضة -بتعبیره-لن يتم استئصالهم الا على يد حكومة اسلامية جهادية أما كيف يتم استئصالهم فالرافضة بعد قيام الدولة الاسلامية باذن الله تعالى اممهم خياران اما الاسلام أوالذبح فان اختاروا البقاء على دينهم فسوف يتم معهم الآتي:
اولايذبح كل من انبت من الرافضة ذبح النعاج فيثخن فيهم القتل ويعمل فيهم السيف حتى تعلوا دماؤهم الى الركب ويا له من منظر بديع وأنت ترى اشلاء الرافضة -بتعبیره-متناثرة وسط بحر من الدماء متلاطم وأنت أخي المسلم تتمشى وسط هذا البحر واصوات موجات الدماء الرافضية السائلة تطرب أذنيك واشلاؤهم تمتع ناظريك يا له من مشهد مثير.
ثانيا تسبى نساء الرافضة -بتعبیره-فتوزع على المجاهدين بالقسمة العادلة.
ثالثا الصغار من الرافضة هؤلاء يتم تعليمهم تعليما اسلاميا ويدرسون العقيدة والتوحيد وينشؤن تنشئة اسلاميا ويتم تدريبهم تدريبا عسكريا قويا شديدا لكى يتم الاعتماد عليهم في الفتوحات الاسلامية تماما كما هو الحال عند المماليك والانكشاريين زمن الدولة العثمانية.
أما في حالة اسلام الرافضة -بتعبیره-وهذا المتوقع ان يلجؤوا الى التقية فلن يتم السكوت عنهم نعم نقر لهم اسلامهم في الظاهر فلسنا مكلفين بمحاكمة سرائر الناس التي لا نعلمها ولكنهناك عدة اجرءات تتخذ لاختبار الرافضة و معرفة صدقهم من كذبهم ولمنعهم من التمتع بالتقية وامتيازاتها فيتم اجراء الآتي:
أولا تهدم معابد الرافضة الوثنية والاضرحة الشركية وبأيدي الرافضة-بتعبیره- ومن يرفض فهذا قد فضح نفسه ومن يفعل وهو مستاء كأن يتمعر وجهه مثلا فهذا يوضع عليه علامة استفهام ويخضع لاختبارات أخرى وتشدد عليه الرقابة.
ثانيا يأخذ ابناء الرافضة الصغار ويتم ادخالهم في مدارس دينية حيث يتعلمون التوحيد ولا يخرجون الى بعد التأكد من رسوخ الدين لديهم.
ثالثا اجراء عمليات مداهمه وتفتيش لبيوت الرافضة للتأكد من خلوها من الكتب الشركية التي يجب أن تحرق.
رابعا طرح اسئلة على صغار ابناء الرافضة لمعرفة ان كان والديهم يمارسون طقوس الشرك في بيوتهم اما لا.
خامسا تشتيتهم في الارض بحيث لايتمركزون في مدينة محدده .
سادسا اجراء احتفال في يوم عاشوراء وجبرهم على القدوم لمعرفة من منهم ما يزال يقيم طقوس الشرك في هذا اليوم ومن تبرء حقا من تلك الطقوس.
سابعا اجبارهم على اسماء مثل ابو بكر عمر معاوية يزيد للبنين وكذلك حفصه عائشة للبنات.
المصدر : الوکالات