اوضحت المصادر أن “حصيلة تفجير السيارة المفخخة بالقرب من مطعم شعبي في حي الرياض بمنطقة جسر ديالى القديم جنوبي شرق بغداد، ارتفعت إلى سبعة شهداء و30 جريحا، فيما ارتفعت حصيلة التفجيرين اللذين وقعا داخل معرض للسيارات في منطقة الحبيبية شرقي بغداد، إلى ستة شهداء و27 جريحا”، وأضافت أن “حصيلة تفجير السيارة المفخخة بالقرب من سوق شعبية في منطقة الحرية الأولى شمالي بغداد ارتفعت إلى خمسة شهداء و23 جريحا”
أفاد ت الوکالات إن حصيلة التفجيرات التي شهدتها بغداد مساء أمس ارتفعت إلى 64 شهيدا و251 جريحا بعد أن كانت ساعة التاسعة من مساء امس 53 شهيدا و200 جريح”.
واوضحت المصادر أن “حصيلة تفجير السيارة المفخخة بالقرب من مطعم شعبي في حي الرياض بمنطقة جسر ديالى القديم جنوبي شرق بغداد، ارتفعت إلى سبعة شهداء و30 جريحا، فيما ارتفعت حصيلة التفجيرين اللذين وقعا داخل معرض للسيارات في منطقة الحبيبية شرقي بغداد، إلى ستة شهداء و27 جريحا”، وأضافت أن “حصيلة تفجير السيارة المفخخة بالقرب من سوق شعبية في منطقة الحرية الأولى شمالي بغداد ارتفعت إلى خمسة شهداء و23 جريحا”.
واضافت المصادر أن “حصيلة تفجير السيارة المفخخة في شارع 20 بمنطقة البياع ارتفعت إلى أربعة شهداء و16 جريحا، اما حصيلة تفجير السيارة المفخخة في منطقة الزعفرانية ارتفعت إلى أربعة شهداء و19 جريحا”.
وبينت المصادر أن “حصيلة تفجير السيارة المفخخة بالقرب من سوق شلال بمنطقة الشعب شمالي شرق بغداد بقيت خمسة شهداء و13 جريحا، كما لم ترتفع حصيلة تفجير السيارة المفخخة بالقرب من ساحة شهيد المحراب في منطقة الكاظمية شمالي بغداد، عن اربعة شهداء و14 جريحا”، مشيرة إلى أن “حصيلة تفجير منطقة ام المعالف جنوبي بغداد بقيت سبعة شهداء و38 جريحا”.
وتابعت المصادر “أما حصيلة انفجار السيارة المفخخة في شارع السعدون وسط بغداد لم تتغير عن ستة شهداء و21 جريحا، في حين لم ترتفع حصيلة انفجار السيارة المفخخة في منطقة بغداد الجديدة شرقي بغداد، عن ثلاثة شهداء وجرح 14 أخرين”.
وأوضحت المصادر الأمنية في وزارة الداخلية أن “حصيلة تفجير السيارة المفخخة عند مدخل منطقة سبع البور شمالي بغداد بقيت خمسة شهداء و17 جريحا، في حين لم تتغير حصيلة تفجير السيارة المفخخة في منطقة الصدرية وسط بغداد عن ستة شهداء و21 جريحا”.
ودانت بعثة الأمم المتحدة في العراق، اليوم الثلاثاء الـ28 من أيار2013، موجة التفجيرات وأعمال العنف التي شهدتها بغداد مساء أمس، وصفتها بانها “مذابح”،
محذرة الزعماء العراقيين من أن البلاد ستنزلق إلى “المجهول” في حال عدم تحركهم سريعا لوقف العنف، في حين دعت نائبة عراقية إلى الاسراع بتعيين الوزراء الأمنيين بالأصالة للحد من العنف.
وتأتي هذه التفجيرات بعد نحو أسبوع على آخر تفجيرات شهدتها العاصمة في (21 أيار2013)، وأسفرت عن استشهاد وإصابة 52 شخصا استهدفت سوقا شعبية وسط قضاء ابو غريب، ومقر سرية للجيش العراقي في قضاء الطارمية شمالي بغداد، وسيارة نوع (كيا باص) قرب سوق شعبية بمنطقة الحرية، شمال غربي العاصمة.
وكانت الامم المتحدة دعت الشعب العراقي وقادته في (23 ايار 2013)، الى القبول بالتنوع ومبدأ التسامح، وفيما بينت ان الانقسامات الاجتماعية هي التي تقود العراق نحو الصراع، اكدت ان الابرياء هم من يسقطون ضحايا العنف.