لا يحتاج المراقب لمجريات الأحداث على الساحة العالميّة، في استراتيجيّات السياسة والاقتصاد والاجتماع والفكر والثقافة و..، لا يحتاج إلى أكثر من عينين مفتوحتين ليرى أنّ قوى الاستكبار العالميّ، المتمثّلة في حلفٍ دوليٍّ عالميٍّ كبير، ترأسه الولايات المتّحدة الأمريكيّة، فتديره وتوجّهه نحو ما يحقّق مصالحها وغاياتها.
أكمل القراءة »